"حُب خَيَالِي"

 

تأليف "طارق محمد"

و تبدا الروايه بـ...


ابطال القصه :الاستاذ مجدي /محمد /ادريانه 


"و ماذا قال عن الحب و فتي يقول :سأدمر الارض لأجلك يا ادريانه 


المقدمة


في الصف الرابع الابتدائي تعرف محمد علي ادريانه و كانو يكرهوون بعض  و لاكن صارو اصدقاء و من هنا!! بدأت علاقه الحب و ادريانه صارت صديقه محمد لحد الصف الخامس الابتدائي و بعد مرور زمن طويل من حب محمد ل ادريانه محمد قال لي ادريانه انو بيحبها و هي كمان اعترفت لي محمدو ارتبطو و كانو الاثنين محمد و ادريانه متعلقين ببعض و جاء يوم كان محمد نايم في حجرته و استيقظ علي خبر محزن و كان ان ادريانه ماتت بسبب مرض كان مجهول و بعض فحص كثيير عرفو انها كان عندها كورونا و محمد دخل في حاله اكتأب و م كان بياكل كويس ولا يشرب كويس و بعد مرور 5شهور علي موت ادريانه ف محمد كل ليله ينامها كان يحلم بي ادريانه و كان يسمع صوتها و هي تقول له "لا تحزن عليا" 

و كان بيحلم احلام غريبه و كان عندهم  واحد اسمو استاذ مجدي و استاذ مجدي ده كان بيفسر احلام فاا في مره محمد  حلم ب ادريانه و راح لاستاذ مجدي مسرعاَ و قال له الحلم و استاذ مجدي قال له  "انها كانت متعلقه بيك" و بعديها مشي من عند استاذ مجدي و كان بيسمع اصوات كتير و صوت بوكاء و صوت ضحك و كان بيشوف زي خيال علي الحيطه ('الجدار) و كان بيتخيلها و كان و نسيت اقولكم انها ماتت ف الاوضه بتاعتها فاا كان روحها في الاوضه و محمد راح ل مامت ادريانه و قال انا محمد صاحب ادريانه ممكن اشوف الاوضه بتاعتها و كان روحها موجوده فاا فجأه روحها ظهرت و كان بيتكلم معاها اكنها عايشه و هو الوحيد الي. كان بيعرف يتكلم معاها و قالت انها ماتت مش كوروما ان في عصابه دخلو عليها و ضربوها ضرب حاد و ماتت و بعد كده قال لي الشرطه و كان في المحافظه بتاعتها كان في عصابه فاا قعد يدور و يحقق لحد م عرف مين العصابه و كان اساميهم (علي /احمد/ليث) و كانو مشهورين انهم اخطر عصابه و اتقبض عليهم "

محمد من و هو صغير كان طفل برئ و كان بيحب الخير ولاكن كلن في عالم قريب منهم و كان محمد بيحب العَالم ده فاا كان  محمد بيجرب كل حاجه العَالم ده بيعملها و في مره شرب حاجه غريبه و بعد ايام لقه انو عينو بطلع نور غريب اوي و بعد ايام اكتر اكتشف ان هو عندو قوه خارقه و مكنش بيستخدمها


" و تمت الحمد لله ***"

الرواية التالية الرواية السابقة
1 تعليق
  • غير معرف
    غير معرف 11 نوفمبر 2023 في 7:07 ص

    الروايه حلوه اوي

اضـف تعليق
comment url